قلب ممتلئ وقلمٌ حبره يجف بحثاً عن التعبير المُحال
كيف أحكي ؟ في ازدحام اللحظات وفراغ المصير واضطراب الشعور
كيف أشكي ؟ والحلم هشّ بقدر محاولات نموّه الفاشلة
أخربش على كل أوراق يتمسك بها قلبي الأدبيّ الذي ضلّ وناظل
كأنما تحكي لي تلك الأوراق الكثيرة عن بعثرتي
باحتكارها لحروف مجعّدة ومجهدة قدمت من لغة الخيبة !
يُحكى أن الكفاح يولّد طول البال .. ولكن بالي ماعاد يبالي
يريد أن يشهد وجود بوابة النجاة وحسب
يزعجه ضيق المدى وعمق الأحاسيس الدفينة
لحجمها نضطرب .. لأنها لا تُروى ، ولا تروي .. ولا تتوارى !
ها هُنا نحن نحترق ، مابين الشوق والحنين
وما بين الغيرة والجنون .. وما بين نشوة الأحلام ومقت الواقع
نتأرجح في أرجوحة الحيارى المهترئة ، لعلنا نحلق يوماً نحو الحرية
ولكن كيف نرتحل ؟ بأجنحة كسرها أحدهم لنا قبل المغيب !
كيف أحكي ؟ في ازدحام اللحظات وفراغ المصير واضطراب الشعور
كيف أشكي ؟ والحلم هشّ بقدر محاولات نموّه الفاشلة
أخربش على كل أوراق يتمسك بها قلبي الأدبيّ الذي ضلّ وناظل
كأنما تحكي لي تلك الأوراق الكثيرة عن بعثرتي
باحتكارها لحروف مجعّدة ومجهدة قدمت من لغة الخيبة !
يُحكى أن الكفاح يولّد طول البال .. ولكن بالي ماعاد يبالي
يريد أن يشهد وجود بوابة النجاة وحسب
يزعجه ضيق المدى وعمق الأحاسيس الدفينة
لحجمها نضطرب .. لأنها لا تُروى ، ولا تروي .. ولا تتوارى !
ها هُنا نحن نحترق ، مابين الشوق والحنين
وما بين الغيرة والجنون .. وما بين نشوة الأحلام ومقت الواقع
نتأرجح في أرجوحة الحيارى المهترئة ، لعلنا نحلق يوماً نحو الحرية
ولكن كيف نرتحل ؟ بأجنحة كسرها أحدهم لنا قبل المغيب !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق