في إحدى زوايا العالم ..
هناك قلب مرهف ، بيد أنه يعاني من رهبة الحب .. يخشى التعلق ويتحاشى أبواب العاشقين
سار في إحدى لحظاته بتلقائية ، صادف دائرة ظن أنها زاوية .. سقط حينها بالهاوية
ما زال يجهل نقطة النهاية والبداية , وكل ما يوقنه أنه أتقن الوقوع في الحب من أول لحظة
( حين رأيتك أول مرة .. دبت ألوان مفاجئة لسوداوية محيطي
ومنذ أول لمحة ، وجدت بك كل شيء اشتقت إليه في حياتي ..
وثقت قصص حب كثيرة .. تحدثت عن معانيها العميقة للجميع .. دون أن أعلم أني صماء
أصبحت أفتقدك وأبحث عنك بشكل متكرر .. بجهل تام عما خلف شعوري
أنفي أن هذا هو الحب وأختلق لحالي الأعذار لحين لحظة مغيبك ، لأشتاق بجنون هائل
عظمة تفكيري بك هستيرية .. ذاكرتي حول تفاصيلك مثالية .. نبضات قلبي في لقائاتنا تدافعية
لك في مهجتي أنهار جديدة خلقها تورّد الشعور .. أحاسيس نقية ولدت للتو ، لم تتواجد ها هنا من قبل
وكونها تتكاثر لأول مرة .. جرفتني نحوك بشدة .. حتى عشقت أن أتبعك
لاحقت طيفك أياماً لحين حد استحضرت به أول اليقين .. فنطق به قلبي "أحبك" ! )
ما كان هناك شعور أشد كمالاً من وجودك في حياتي على الإطلاق
شهدت بك تفاصيلي كل لذة اشتهتها .. وكل قطعة تنقص مجموعتها .. وكل لون تحتاجه لوحتها
وبك عرفتني جيداً .. تعرفت على ذاتي الأخرى التي أواجهها معك
وبشكل مفاجئ , وجدت أن أقصى طموحاتي هي إسعادك وحسب
نفت حلاوة التجربة كل تشاؤم رسمه ذاك القلب
وزرع حنان ذلك الشخص بدائلاً أجترت من تربتي المهملة نباتاً .. لتبدله بأحلى الزهور
من نسيمك العليل أستنشق السعادة ، ومن غيابك الضئيل أختنق بتوقي
استهوتني لعبة الحب بعكس ما كانت تصوراتي .. وأصبحت اللحظة خلوداً للمصير .. يقر بكونك أجمل ما حدث
تنقلنا أوقاتنا معاً إلى براري الضياء .. بكثير من الشغف نسير نحو لحظة تجمعنا
نترقب ساعات اللقاء .. لتحتضن عيني وجودك
بسعادة غامرة أستقبل شوقك إليّ .. وأرده لك أضعافاً
أغدق عليك الشعور دون أسف .. وتهطل لي بكرم طهرك بما تشفي به أيامي
بابتسامة واسعة أستيقظ على رسائلك , لأنام عليها بوسادة توردت عشقاً
ينتقل كل حرف مني إليك على صورة قلب .. يهمس لك أنني أصبحت أحبك .. كثيراً
هناك قلب مرهف ، بيد أنه يعاني من رهبة الحب .. يخشى التعلق ويتحاشى أبواب العاشقين
سار في إحدى لحظاته بتلقائية ، صادف دائرة ظن أنها زاوية .. سقط حينها بالهاوية
ما زال يجهل نقطة النهاية والبداية , وكل ما يوقنه أنه أتقن الوقوع في الحب من أول لحظة
( حين رأيتك أول مرة .. دبت ألوان مفاجئة لسوداوية محيطي
ومنذ أول لمحة ، وجدت بك كل شيء اشتقت إليه في حياتي ..
وثقت قصص حب كثيرة .. تحدثت عن معانيها العميقة للجميع .. دون أن أعلم أني صماء
أصبحت أفتقدك وأبحث عنك بشكل متكرر .. بجهل تام عما خلف شعوري
أنفي أن هذا هو الحب وأختلق لحالي الأعذار لحين لحظة مغيبك ، لأشتاق بجنون هائل
عظمة تفكيري بك هستيرية .. ذاكرتي حول تفاصيلك مثالية .. نبضات قلبي في لقائاتنا تدافعية
لك في مهجتي أنهار جديدة خلقها تورّد الشعور .. أحاسيس نقية ولدت للتو ، لم تتواجد ها هنا من قبل
وكونها تتكاثر لأول مرة .. جرفتني نحوك بشدة .. حتى عشقت أن أتبعك
لاحقت طيفك أياماً لحين حد استحضرت به أول اليقين .. فنطق به قلبي "أحبك" ! )
ما كان هناك شعور أشد كمالاً من وجودك في حياتي على الإطلاق
شهدت بك تفاصيلي كل لذة اشتهتها .. وكل قطعة تنقص مجموعتها .. وكل لون تحتاجه لوحتها
وبك عرفتني جيداً .. تعرفت على ذاتي الأخرى التي أواجهها معك
وبشكل مفاجئ , وجدت أن أقصى طموحاتي هي إسعادك وحسب
نفت حلاوة التجربة كل تشاؤم رسمه ذاك القلب
وزرع حنان ذلك الشخص بدائلاً أجترت من تربتي المهملة نباتاً .. لتبدله بأحلى الزهور
من نسيمك العليل أستنشق السعادة ، ومن غيابك الضئيل أختنق بتوقي
استهوتني لعبة الحب بعكس ما كانت تصوراتي .. وأصبحت اللحظة خلوداً للمصير .. يقر بكونك أجمل ما حدث
تنقلنا أوقاتنا معاً إلى براري الضياء .. بكثير من الشغف نسير نحو لحظة تجمعنا
نترقب ساعات اللقاء .. لتحتضن عيني وجودك
بسعادة غامرة أستقبل شوقك إليّ .. وأرده لك أضعافاً
أغدق عليك الشعور دون أسف .. وتهطل لي بكرم طهرك بما تشفي به أيامي
بابتسامة واسعة أستيقظ على رسائلك , لأنام عليها بوسادة توردت عشقاً
ينتقل كل حرف مني إليك على صورة قلب .. يهمس لك أنني أصبحت أحبك .. كثيراً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق