ألا تلحظها .. تلك الأشياء البسيطة التي أقوم بها باستمرار من أجلك
كارتدائي لسترتي التي أثنيت عليها وأحببتني بها
أو تصفيفي الدائم لشعري بالطريقة التي تنال إعجابك
أو عدم خلعي لقلادتنا أبداً .. على الرغم من زوال لونها
وإبقائي لابتسامتي على محياي حتى بلحظات الغضب ، فقط لأنك تحبها
أنا أدرك حبك لي ، ولكن مشاعرك محدودة جداً ! وتلقائية
بعكسي من أقبع بالجهة الأخرى ، أعدّ كلماتي وأراجعها .. ومن ثم أتدرب
كنت عفوياً أكثر مما أتمنى .. ولا أزال لا أعرف مقداري بقلبك
مجهولة أفكارك بقدر ماتظهر بشفافية ، وأخشى حبي لصغير تصرفاتك
أسعد لكلمة ألقيتها إليّ ، ثم أجدك تلقيها لأخرى ..
كأنما تخبرني بأني لست بذلك التميز ، ولست المُختارة أو الوحيدة
جهلي مُتعِب ، حيث لا جواب له ولا صوت .. تافه بقدر غموضه
هل لا أزال كما عهدتني من قبل في حياتك ، أو أني قد ضللت مكاني الصحيح
كشارع طويل فارغ .. أقف أمام إشارة صفراء ، تطلب مني الاستعداد ولا تتغير
لا تحولني للوقوف أو حتى الإستمرار ، تخبرني بوجود شيء ولكنه لا يأتي
أرجوك نبهني إن تعديت حدي ، أو أخفقت بجهدي
فإني أفسر الصغائر كما يمليني قلبي ، وأخشى خيبات الأمل
فامنحني الثقة للمضي قدماً ! أسعدني وأزل كابوس التردد .. واغرس الأمان والراحة
لأنك وحدك من يستطيع ، فإني نفسي ، لا أستطيع على الإطلاق
واسرد عليّ في عالم من الخيال ، تلك الحقيقة المقدرّة .. حمراء كانت أم خضراء
أكون شاكرة في كلتا الحالتين ، فإما أقبع مرتاحة ، أو أطير للنعيم
فإني سئمت الوقوف !
كارتدائي لسترتي التي أثنيت عليها وأحببتني بها
أو تصفيفي الدائم لشعري بالطريقة التي تنال إعجابك
أو عدم خلعي لقلادتنا أبداً .. على الرغم من زوال لونها
وإبقائي لابتسامتي على محياي حتى بلحظات الغضب ، فقط لأنك تحبها
أنا أدرك حبك لي ، ولكن مشاعرك محدودة جداً ! وتلقائية
بعكسي من أقبع بالجهة الأخرى ، أعدّ كلماتي وأراجعها .. ومن ثم أتدرب
كنت عفوياً أكثر مما أتمنى .. ولا أزال لا أعرف مقداري بقلبك
مجهولة أفكارك بقدر ماتظهر بشفافية ، وأخشى حبي لصغير تصرفاتك
أسعد لكلمة ألقيتها إليّ ، ثم أجدك تلقيها لأخرى ..
كأنما تخبرني بأني لست بذلك التميز ، ولست المُختارة أو الوحيدة
جهلي مُتعِب ، حيث لا جواب له ولا صوت .. تافه بقدر غموضه
هل لا أزال كما عهدتني من قبل في حياتك ، أو أني قد ضللت مكاني الصحيح
كشارع طويل فارغ .. أقف أمام إشارة صفراء ، تطلب مني الاستعداد ولا تتغير
لا تحولني للوقوف أو حتى الإستمرار ، تخبرني بوجود شيء ولكنه لا يأتي
أرجوك نبهني إن تعديت حدي ، أو أخفقت بجهدي
فإني أفسر الصغائر كما يمليني قلبي ، وأخشى خيبات الأمل
فامنحني الثقة للمضي قدماً ! أسعدني وأزل كابوس التردد .. واغرس الأمان والراحة
لأنك وحدك من يستطيع ، فإني نفسي ، لا أستطيع على الإطلاق
واسرد عليّ في عالم من الخيال ، تلك الحقيقة المقدرّة .. حمراء كانت أم خضراء
أكون شاكرة في كلتا الحالتين ، فإما أقبع مرتاحة ، أو أطير للنعيم
فإني سئمت الوقوف !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق