ليتك كنت كالبقية ، ممن يسهل نسيانهم .. ممن نتبسم عند مرور ذكراهم دون أن تختلط بسمتنا بالدموع
ليت الحنين متساهل ! يطلق سراحي ويجعلني أحلق بالعنان ، ويسمح لمحاولات التناسي أن تنجح
ليت أنه من الممكن لميزاتك أن تزول ، وتزيل سحرها عني .. وتريح بالي وقلبي
ليت الحب كذبة ، كما كان تواجدك كذبة ، ورحيلك غصة
ليت للإرهاق أن يعيدك ، وللمسافات أن تتلاشى .. وللعين أن تنظر لغيرك
طال انتظاري وكأن الوقت ألد أعدائي وكأنما تسير الساعات حذرة فوق طريق من شوك .. مرهقة ومشتاقة ، ومستأءة حد القهر
أيا حبي الابكم الذي بدأت حروفه تنبت .. وصنعت له الأيادي .. وارتجفت له الأقلام
حبا ينتزعني مني ويغرس بي عشقا مخلدا لا أعلم على الإطلاق إلى أين يسير بي
ليس لليت أن تعيدك ، أو تزيلك .. أو تنزعك من صدري المرهق
ولكن للحنين ضمير يوقظ الليالي بأطيافك ويحيي تطاير الفراشات بداخلي
وله أن يشعرني بوجودك برغم عمق البعد .. كمخدر مؤقت .. أصحو منه باكية
يزاول البكاء بغيابك كمهمة دائمة حينما التفت ولا أجدك
في كل لحظة يعتصر بها الاشتياق أحشائي ويجمد اطرافي أجده يترقبك من جديد !
فلا داء بقلبي إلا أنت .. ولا دواء لقلبي سواك !
ليت الحنين متساهل ! يطلق سراحي ويجعلني أحلق بالعنان ، ويسمح لمحاولات التناسي أن تنجح
ليت أنه من الممكن لميزاتك أن تزول ، وتزيل سحرها عني .. وتريح بالي وقلبي
ليت الحب كذبة ، كما كان تواجدك كذبة ، ورحيلك غصة
ليت للإرهاق أن يعيدك ، وللمسافات أن تتلاشى .. وللعين أن تنظر لغيرك
طال انتظاري وكأن الوقت ألد أعدائي وكأنما تسير الساعات حذرة فوق طريق من شوك .. مرهقة ومشتاقة ، ومستأءة حد القهر
أيا حبي الابكم الذي بدأت حروفه تنبت .. وصنعت له الأيادي .. وارتجفت له الأقلام
حبا ينتزعني مني ويغرس بي عشقا مخلدا لا أعلم على الإطلاق إلى أين يسير بي
ليس لليت أن تعيدك ، أو تزيلك .. أو تنزعك من صدري المرهق
ولكن للحنين ضمير يوقظ الليالي بأطيافك ويحيي تطاير الفراشات بداخلي
وله أن يشعرني بوجودك برغم عمق البعد .. كمخدر مؤقت .. أصحو منه باكية
يزاول البكاء بغيابك كمهمة دائمة حينما التفت ولا أجدك
في كل لحظة يعتصر بها الاشتياق أحشائي ويجمد اطرافي أجده يترقبك من جديد !
فلا داء بقلبي إلا أنت .. ولا دواء لقلبي سواك !