هي التدوينة الأولى التي تختصني ، لست أتصف بالغموض أبداً ، ولكني اسأم حديث النفس
ربما وُجدت مشاعري بين كتاباتي السابقة ، ولكني لست كما أرسم
إني أقتطف ما أجيد وصفه دون معايشته ، على الرغم من ملامستي لبعض الأحاسيس
الحب فطرة يقودها التأمل حينما يرشده القلب ، وللقلب شعور متعاطف
بإمكانه أن يلامس ما يراه بالآخرين ، ربما لأنه منشدّ لتجارب الحياة الصعبة
حياتي حافلة وسهلة ، مليئة بالسعادة والعاطفة .. غدوت كما أنا غادة ، بين أرقى والدين
حقاً ، لا يسعني دوماً أن أقدر لهما معروفاً لأنهما يظلان مايعجز عنده القلم
ممتنة لما أوصلاني إليه ، لا أجدني مميزة ولكنني ألتمس بنفسي ما غرساه بي بفخر
علماني كلما هو لي مفيد ، ربما أقع بالأخطاء أحياناً ، وحالما أشعر بأن ضميري يئن
يرتسم بمخيلتي وجه أمي الملائكي ، ذلك ما يجعلني أسير آملة أن أسعدها يوماً
وحينما أرمي كلماتي بمدونتي فإن متابعينها يرون مني ذلك الجانب السوداوي الذي أرسمه هنا
لم تعارضه هي يوماً ، وتتفهمه جيداً
ولكن ربما تختلط المعاني عند البعض ويصممون مفهوم "غادة" كما يشاؤون
وإليكم ما أعنيه ...
عندما تؤول الأصابع لتضع بصمتها بما لا يقال ، تفكر في الجانب الحزين غالباً
أجهل إن كان الأمر لا يشمل الجميع معي ، ولكن هذا ما أيقنه بداخلي
عندما يتولد إحباط بسيط يكون بيدنا أن نفسره بكلمات ، ولكني أستمر كما ترون على منوال الفراق
جربت فراق الأحباب ، تجارب مؤلمة ولا تزال صغيرة كعمري
عندما أنظر إلى الأمر فإني أنظر له بامتنان ، عرفت بحياتي العديد من الناس
صنعت برفقتهم ذكريات ترسم لي ابتسامة تلقائية كلما أتذكرهم
أوصلوا لي دفئاً لا يضاهيه غير وجود الصداقة شيء ، ولم أجرب مايتخطى تلك الحدود
ولكن القلم يفرض أكثر من كونه يرفض ، ولست سوى من يبحث عن سبل للفضفضة
من تريد الاستمرار بالرضا ، فإن مدونتي قد افتتحت لتشملني بكل مشاعري
ربما لا أظهر الكثير من ذلك الشعور الذي يجعلني أحيط عدة أشخاص بدائرة حب لدعمهم لي
ينظر لها البعض كموهبة وأنظر لها كسبيل للراحة
أعلم مكانة كلماتي ولا أجهل أبداً بأنها تفتقر للاحترافية ، ولكني أدرك قيمتها أكثر من أي شخص
يُعتبر مابين أيديكم كنز لي على رغم بساطته
كل ما آمله ، هو أن يغادركم سوء الظن بتبديلكم له بقليل من التفكر
لست سوى مراهقة ينظر لها كطفلة ، ولكني أنظر لنفسي بنضج يفرض لي أهمية صورتي لكم
فأسعدوني باهتمامكم بحدود لا تجرح شعوري وشعور من حولي
أشكركم ختاماً لكوني احتليت جزءاً من تفكيركم .. ولا أطلب أكثر من ذلك شيء
ربما وُجدت مشاعري بين كتاباتي السابقة ، ولكني لست كما أرسم
إني أقتطف ما أجيد وصفه دون معايشته ، على الرغم من ملامستي لبعض الأحاسيس
الحب فطرة يقودها التأمل حينما يرشده القلب ، وللقلب شعور متعاطف
بإمكانه أن يلامس ما يراه بالآخرين ، ربما لأنه منشدّ لتجارب الحياة الصعبة
حياتي حافلة وسهلة ، مليئة بالسعادة والعاطفة .. غدوت كما أنا غادة ، بين أرقى والدين
حقاً ، لا يسعني دوماً أن أقدر لهما معروفاً لأنهما يظلان مايعجز عنده القلم
ممتنة لما أوصلاني إليه ، لا أجدني مميزة ولكنني ألتمس بنفسي ما غرساه بي بفخر
علماني كلما هو لي مفيد ، ربما أقع بالأخطاء أحياناً ، وحالما أشعر بأن ضميري يئن
يرتسم بمخيلتي وجه أمي الملائكي ، ذلك ما يجعلني أسير آملة أن أسعدها يوماً
وحينما أرمي كلماتي بمدونتي فإن متابعينها يرون مني ذلك الجانب السوداوي الذي أرسمه هنا
لم تعارضه هي يوماً ، وتتفهمه جيداً
ولكن ربما تختلط المعاني عند البعض ويصممون مفهوم "غادة" كما يشاؤون
وإليكم ما أعنيه ...
عندما تؤول الأصابع لتضع بصمتها بما لا يقال ، تفكر في الجانب الحزين غالباً
أجهل إن كان الأمر لا يشمل الجميع معي ، ولكن هذا ما أيقنه بداخلي
عندما يتولد إحباط بسيط يكون بيدنا أن نفسره بكلمات ، ولكني أستمر كما ترون على منوال الفراق
جربت فراق الأحباب ، تجارب مؤلمة ولا تزال صغيرة كعمري
عندما أنظر إلى الأمر فإني أنظر له بامتنان ، عرفت بحياتي العديد من الناس
صنعت برفقتهم ذكريات ترسم لي ابتسامة تلقائية كلما أتذكرهم
أوصلوا لي دفئاً لا يضاهيه غير وجود الصداقة شيء ، ولم أجرب مايتخطى تلك الحدود
ولكن القلم يفرض أكثر من كونه يرفض ، ولست سوى من يبحث عن سبل للفضفضة
من تريد الاستمرار بالرضا ، فإن مدونتي قد افتتحت لتشملني بكل مشاعري
ربما لا أظهر الكثير من ذلك الشعور الذي يجعلني أحيط عدة أشخاص بدائرة حب لدعمهم لي
ينظر لها البعض كموهبة وأنظر لها كسبيل للراحة
أعلم مكانة كلماتي ولا أجهل أبداً بأنها تفتقر للاحترافية ، ولكني أدرك قيمتها أكثر من أي شخص
يُعتبر مابين أيديكم كنز لي على رغم بساطته
كل ما آمله ، هو أن يغادركم سوء الظن بتبديلكم له بقليل من التفكر
لست سوى مراهقة ينظر لها كطفلة ، ولكني أنظر لنفسي بنضج يفرض لي أهمية صورتي لكم
فأسعدوني باهتمامكم بحدود لا تجرح شعوري وشعور من حولي
أشكركم ختاماً لكوني احتليت جزءاً من تفكيركم .. ولا أطلب أكثر من ذلك شيء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق