أشتاق لتفاصيل كادت تغيب عن علاقتنا المثالية التي وصلت لتمامها
حين يتوقف التطور ونقبع بذلك السكون الذي لا تتبعه لهفة ، يأتي الخوف
أشتاقك حينما كان كبريائك يغطي كل شيء .. حينما تغضب وأغضب
ويرتفع مزيج الشموخ والرفض بالمضي أولاً ، المليئة بلحظات الانتظار
بإلقاء نظرة على الهاتف في كل لحظة ، وعيون القلق المملوءة بالأسئلة
أشتاق احمرار وجنتيك ، وذلك الخجل الذي كان يتدفق من عينيك حينما تلتقي بعينيّ
أشتاق كلامك المضطرب وترددك الملموس ، وحيرتك إن كنت أهلاً للأمر
أشتاق اللحظة التي تجمعني بك بعد غياب طويل ، تملؤها اللهفة ويغمرها الترقب
وحتى تلك اللحظات التي كنت أعدها مغيظة ، أشتاقها بعد الاستقرار
أشتاق لمكالماتك المزعجة في لحظات نومي .. وشوقك السريع حين أختفي
أشتاق أن تنتزعني من غفوتي لأكون لك وحسب ، وأندم ألف مرة لتجاهلك حينها
ولتلك الأماني التي نتخيلها بهناء وبساطة ، نفرح لصغائر التصرفات
لسعادتي الضخمة حين أشعر باهتمامك ، وغضبي الشديد حين يوجه لغيري
كسكون البحر حين تغيب الرياح .. ليتوقف عن دفع الأمواج ويكون الهدوء مريباً
ثقتي الحالية ترعبني نوعاً ما .. على الرغم من أنك لي وأني لك
فتلك الأيام بعدما غابت ، ضمنت وجودك فقلقت
خلني معقدة أو باحثة عن الحزن ، ولكن مشاعري تضجرني !
حين يتوقف التطور ونقبع بذلك السكون الذي لا تتبعه لهفة ، يأتي الخوف
أشتاقك حينما كان كبريائك يغطي كل شيء .. حينما تغضب وأغضب
ويرتفع مزيج الشموخ والرفض بالمضي أولاً ، المليئة بلحظات الانتظار
بإلقاء نظرة على الهاتف في كل لحظة ، وعيون القلق المملوءة بالأسئلة
أشتاق احمرار وجنتيك ، وذلك الخجل الذي كان يتدفق من عينيك حينما تلتقي بعينيّ
أشتاق كلامك المضطرب وترددك الملموس ، وحيرتك إن كنت أهلاً للأمر
أشتاق اللحظة التي تجمعني بك بعد غياب طويل ، تملؤها اللهفة ويغمرها الترقب
وحتى تلك اللحظات التي كنت أعدها مغيظة ، أشتاقها بعد الاستقرار
أشتاق لمكالماتك المزعجة في لحظات نومي .. وشوقك السريع حين أختفي
أشتاق أن تنتزعني من غفوتي لأكون لك وحسب ، وأندم ألف مرة لتجاهلك حينها
ولتلك الأماني التي نتخيلها بهناء وبساطة ، نفرح لصغائر التصرفات
لسعادتي الضخمة حين أشعر باهتمامك ، وغضبي الشديد حين يوجه لغيري
كسكون البحر حين تغيب الرياح .. ليتوقف عن دفع الأمواج ويكون الهدوء مريباً
ثقتي الحالية ترعبني نوعاً ما .. على الرغم من أنك لي وأني لك
فتلك الأيام بعدما غابت ، ضمنت وجودك فقلقت
خلني معقدة أو باحثة عن الحزن ، ولكن مشاعري تضجرني !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق