في سكون مختلف من نوعه شيّد الحنين أسواره في داخلي
هيظ الآثار التي نامت في سبات عميق كان يسعدني نوعاً ما
وحينما كنت أسير في الدرب الغامض الذي لا يخبرني
هل تجاوزتك ؟ أم أني أهرول نحو التناسي المحتال ؟
استوقفتني صورتك لساعات باكية ، ملامحك أذهلتني
كيف لي أن أحب كل جزء منك وأعرف أصغر تفاصيلك
ثم أجدها في صورة باسمة وأشتاااااق !!!
كنت أتمنى حينها أن أشنق من اخترع الصور
ومهد سبيلاً طويلاً لإبقاء الذكريات في قاع الصمت الخفيّ
كنت آمل بالكثير ، وهُدم كل مناي تحت ظل من الإحباط
أتعلم حبيبي ؟
سابقاً حينما تغيب عن عالمي يوماً واحداً يجن جنوني
وهاهي الأيام ترحل ، والسنين تقبل دون مرورٍ لطيفك
كانت شعلة من الغضب تلتهمني كلما شرعت في النظر حولك
بذكريات أسترجعها أنتحب ، أبحث عنك في الفراغ
أتشبث بأطراف صوتك في مخيلتي ولا يقبل إلي شيء باستثنائهما
عينيك حين تقبل بسحرٍ يسلط أضواءه علي بإبهام ممتع
أبتسم وإن كنت حلماً ، ألا حق لي بعيش الأحلام ؟ كررت ذلك مراراً
فصدقني لم يُخلق من يتشرب عشقك بسرعة كسرعتي !
ولكن بطء النسيان كمجاعة منسية من قبلك بشكلٍ قاسي
تنتظر ما يثلج صدرها من المحال , وأين المحال ؟
هيظ الآثار التي نامت في سبات عميق كان يسعدني نوعاً ما
وحينما كنت أسير في الدرب الغامض الذي لا يخبرني
هل تجاوزتك ؟ أم أني أهرول نحو التناسي المحتال ؟
استوقفتني صورتك لساعات باكية ، ملامحك أذهلتني
كيف لي أن أحب كل جزء منك وأعرف أصغر تفاصيلك
ثم أجدها في صورة باسمة وأشتاااااق !!!
كنت أتمنى حينها أن أشنق من اخترع الصور
ومهد سبيلاً طويلاً لإبقاء الذكريات في قاع الصمت الخفيّ
كنت آمل بالكثير ، وهُدم كل مناي تحت ظل من الإحباط
أتعلم حبيبي ؟
سابقاً حينما تغيب عن عالمي يوماً واحداً يجن جنوني
وهاهي الأيام ترحل ، والسنين تقبل دون مرورٍ لطيفك
كانت شعلة من الغضب تلتهمني كلما شرعت في النظر حولك
بذكريات أسترجعها أنتحب ، أبحث عنك في الفراغ
أتشبث بأطراف صوتك في مخيلتي ولا يقبل إلي شيء باستثنائهما
عينيك حين تقبل بسحرٍ يسلط أضواءه علي بإبهام ممتع
أبتسم وإن كنت حلماً ، ألا حق لي بعيش الأحلام ؟ كررت ذلك مراراً
فصدقني لم يُخلق من يتشرب عشقك بسرعة كسرعتي !
ولكن بطء النسيان كمجاعة منسية من قبلك بشكلٍ قاسي
تنتظر ما يثلج صدرها من المحال , وأين المحال ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق