سئمت من ارتباط قلبي الشديد بك .. ولحاقه بك .. ومحاولته للوصول إليك
بينما يكرهك عقلي لتصرفاتك الطائشة ألف مرة
أعلم بأني لا أعني لك شيئاً .. ذلك أنك تعني كل شيء لي
كم أهلكت كبريائي الذي اهترأ بفضلك .. وتلاشى مرة أخرى بأسبابك
وأكثر ما يؤلمني كوني أدرك أن ذلك فضل من ربي وخيرة .. أن تبتعد عني
فإني أيقن أن في قربك شر محتوم لي ..
وتعاسة متواصلة ترفض الأفراح أن تتغلغل بينها ولو للحظة
وحينما أقارنك بهم .. وأرى مدى اهتمام الآخرين الذي يتلقاه قلبي العنيد
أمقته بشكل مضاعف .. حيث أنه يتعطش لاهتمام ولو ضئيل منك
وأغرق في دموعي وأنتحب جرحي
ربما كنت لي عقاباً .. لإثم ارتكبته أو حزن أدخلته في قلب أحدهم
ربما أراد إلهي أن يذيقني شعور كل من تخطيتهم لأجلك
ودست على بساتينهم في طريقي لأقع في حفرتك العميقة
وسلكت أشد الطرق وعورة بينما ألاحق السراب !
وما أنا من رحلتي بمستفيد .. أو مستزيد .. جل ما اكتسبته هو المزيد من الخذلان
اكتفت أشيائي منك بقدر ما امتلأت بآمال كاذبة
كنا نقول أنا وقلبي بحلم .. لعله يفعل .. ربما تحول الأمور للإختلاف
ولكنه كان إدراكاً متأخراً .. بأنه لن يأتِ منك شيئاً أبداً .. ولا داعٍ للطموح
بعدد دقات قلبي خذلتني .. ما أفرحتني يوماً قط !
منذ الأزل وأنت تمارس أكاذيبك على عاتقي .. على الرغم من أني كنت أحاول تصديقها
ولكني في مرحلة أبكي بها ضاحكة على مدى عمق استغفالك وتمرسك به
أصبحت أدرس أساليب هروبك جيداً وأحفظك أكثر من أي شيء آخر .. وأعرفك بكل تفاصيلك
وربما يصبح الأمر متعادل بطريقة ما .. فأنا أيضاً كاذبة محترفة عندما يتعلق الأمر بك
أتظاهر بتصديقك في جميع الأحوال ، وأمارس دور البلهاء باحتراف
إلى حد طفل الكيل فيه وباتت فيها كلماتك ثقلاً لا تحمله حقائبي المنهكة
وبعدد دقات قلبي أحبك .. بعددها أيضاً دعوت دوماً وما أزال .. أن ينتزعك ربي من قلبي المهترئ
بينما يكرهك عقلي لتصرفاتك الطائشة ألف مرة
أعلم بأني لا أعني لك شيئاً .. ذلك أنك تعني كل شيء لي
كم أهلكت كبريائي الذي اهترأ بفضلك .. وتلاشى مرة أخرى بأسبابك
وأكثر ما يؤلمني كوني أدرك أن ذلك فضل من ربي وخيرة .. أن تبتعد عني
فإني أيقن أن في قربك شر محتوم لي ..
وتعاسة متواصلة ترفض الأفراح أن تتغلغل بينها ولو للحظة
وحينما أقارنك بهم .. وأرى مدى اهتمام الآخرين الذي يتلقاه قلبي العنيد
أمقته بشكل مضاعف .. حيث أنه يتعطش لاهتمام ولو ضئيل منك
وأغرق في دموعي وأنتحب جرحي
ربما كنت لي عقاباً .. لإثم ارتكبته أو حزن أدخلته في قلب أحدهم
ربما أراد إلهي أن يذيقني شعور كل من تخطيتهم لأجلك
ودست على بساتينهم في طريقي لأقع في حفرتك العميقة
وسلكت أشد الطرق وعورة بينما ألاحق السراب !
وما أنا من رحلتي بمستفيد .. أو مستزيد .. جل ما اكتسبته هو المزيد من الخذلان
اكتفت أشيائي منك بقدر ما امتلأت بآمال كاذبة
كنا نقول أنا وقلبي بحلم .. لعله يفعل .. ربما تحول الأمور للإختلاف
ولكنه كان إدراكاً متأخراً .. بأنه لن يأتِ منك شيئاً أبداً .. ولا داعٍ للطموح
بعدد دقات قلبي خذلتني .. ما أفرحتني يوماً قط !
منذ الأزل وأنت تمارس أكاذيبك على عاتقي .. على الرغم من أني كنت أحاول تصديقها
ولكني في مرحلة أبكي بها ضاحكة على مدى عمق استغفالك وتمرسك به
أصبحت أدرس أساليب هروبك جيداً وأحفظك أكثر من أي شيء آخر .. وأعرفك بكل تفاصيلك
وربما يصبح الأمر متعادل بطريقة ما .. فأنا أيضاً كاذبة محترفة عندما يتعلق الأمر بك
أتظاهر بتصديقك في جميع الأحوال ، وأمارس دور البلهاء باحتراف
إلى حد طفل الكيل فيه وباتت فيها كلماتك ثقلاً لا تحمله حقائبي المنهكة
وبعدد دقات قلبي أحبك .. بعددها أيضاً دعوت دوماً وما أزال .. أن ينتزعك ربي من قلبي المهترئ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق