تجمدت أصابعي ، مع قليل من الغبار .. تكرر محاولات فاشلة في التعبير عن الاستياء
" أين أنت يا ملهمي ؟ "
يعود شوقي لتلك اللحظات التي أعود فيها من لقياك إلى قلمي وأحكي له عن مدى جمالك
حتى أني أشعر بأوراقي وهي تشتاق إليك ، وأشعر بها أحبتك منّي
وسمعتك عني ، وأبعدت عني صمت كلماتي
ولكن الفراغ يكمن في غيابك الذي عكر كل شيء ، وأيقظ فيني الوهم حتى خلتك تفاجئني
في النهاية ، الواقعية هي التي حاصرتني قصمت رأسي يأساً ووبخت فيني حدة الشوق
أصمت أذناي عن غيابك وأخرست عيناي الباحثتان ، لن تكون موجوداً أبداً
وكأنما يسخر عقلي من مشاعري صارخاً كفّي وعودي إلى الواقع
لن يعود .. لن يعود ملهمي
" أين أنت يا ملهمي ؟ "
يعود شوقي لتلك اللحظات التي أعود فيها من لقياك إلى قلمي وأحكي له عن مدى جمالك
حتى أني أشعر بأوراقي وهي تشتاق إليك ، وأشعر بها أحبتك منّي
وسمعتك عني ، وأبعدت عني صمت كلماتي
ولكن الفراغ يكمن في غيابك الذي عكر كل شيء ، وأيقظ فيني الوهم حتى خلتك تفاجئني
في النهاية ، الواقعية هي التي حاصرتني قصمت رأسي يأساً ووبخت فيني حدة الشوق
أصمت أذناي عن غيابك وأخرست عيناي الباحثتان ، لن تكون موجوداً أبداً
وكأنما يسخر عقلي من مشاعري صارخاً كفّي وعودي إلى الواقع
لن يعود .. لن يعود ملهمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق