دوماً ما تكون مصدراً للتساؤل بهالتك الغامضة المحببة
قراءة دواخلك أملي ! وأملي الأكبر أن أكون دواخلك
وكوني أهواك حيرتي .. فكيف لي أن أعشق ما أجهله ؟
ترغمني عينيك على محاولات القراءة وإن كنت أميّة بلغة الأعين
بصمتك الشهي تجعل كلماتك القصيرة طرباً
وجملك الحازمة حكماً أينما كان موضعها
ويزداد إعجابي المتتالي بك كلما أصررت على هدوئك
تفقد الضجيج قيمته وتجعل السكينة محببة لذويك دون أن تشعر
وعوضتني ملامحك كلمات حينما أجد بها الحديث
فابتسامتك لغة منفردة تنقش حروف غرامٍ على كل قلب
ولإيماء رمشك تعبير يتقن باحترافية صنع المزاج
يشعرني براحتك فأسعد ، وتظهر ضيقتك ليختنق الكون معك
فيا ملك السكون الذي أحببت الاستلقاء قريباً إلى عرشه وإن لم أقترب
فبعدي وترقبي يمتعني ويشبعني وما أنا متطلبة ولكن !
ألي أن أطلب أن تكون سعيداً ، وحسب ؟
قراءة دواخلك أملي ! وأملي الأكبر أن أكون دواخلك
وكوني أهواك حيرتي .. فكيف لي أن أعشق ما أجهله ؟
ترغمني عينيك على محاولات القراءة وإن كنت أميّة بلغة الأعين
بصمتك الشهي تجعل كلماتك القصيرة طرباً
وجملك الحازمة حكماً أينما كان موضعها
ويزداد إعجابي المتتالي بك كلما أصررت على هدوئك
تفقد الضجيج قيمته وتجعل السكينة محببة لذويك دون أن تشعر
وعوضتني ملامحك كلمات حينما أجد بها الحديث
فابتسامتك لغة منفردة تنقش حروف غرامٍ على كل قلب
ولإيماء رمشك تعبير يتقن باحترافية صنع المزاج
يشعرني براحتك فأسعد ، وتظهر ضيقتك ليختنق الكون معك
فيا ملك السكون الذي أحببت الاستلقاء قريباً إلى عرشه وإن لم أقترب
فبعدي وترقبي يمتعني ويشبعني وما أنا متطلبة ولكن !
ألي أن أطلب أن تكون سعيداً ، وحسب ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق