كم تبقى من دربنا لنقضيه مهرولين تجاه ذلك السراب ؟
أخبرني إن أوجدنا نتيجة ما ! فالإرهاق يسيطر على الموقف على الرغم من كونك سيداً له
وعلى كونك تقود أجمع مشاعري لما تريد ! أنت وحسب .. وأنت فقط من أكون مطيعة له
إني خلقت لأكون أنثى متمردة لا تنصاع لأحدهم ، واتسمت بأشد أنواع العناد
ولكني منحتك لوحدك الكثير لدرجة نسيت فيها نفسي وشخصي !
أعدت تأهيل حالي من جديد لأمثل لك مواصفاتك المثالية
تغيرت تماماً من رأسي لأخمص قدمي .. وغيرت قلبي وبدلته بآخر
وكنت أهز رأسي إيجاباً لكل مابدر منك تجاهي ، ولا أعلم لأين وصلنا
أجهل لأين تقودني بمثل كمية الطمع التي بين يديك
استفردت بكل جزء مني ، ومازلت تفرض علي المزيد من الشكوك الدائمة
اختنقت من أنانيتك !
بدأت حلاوة كلماتك تتلاشى وسيطر عليها الجفاف
زهقت أطرافي سيرها المتواصل معك للمجهول !
لم أنظر لأحدهم أبداً معك ..
وحتى إن خلوت بنفسي ، كنت أزيح نظري عن الجميع خشية أن يقتلعوك مني
أصبحت أدرك عيوبك وعشقك لتملكي أكثر منك أنت
وحينما نظرت لواقعي بعين الإعتبار .. خشيت أن أكرهك ثم أضيع
لأني كرست نفسي لك ، أصبحت أجهل كل شيء غيرك .. لا أعرف أياً من الاتجاهات
لكونك قائد السفينة لدهور طويلة ، كنت أغفو بدواخلك لا أكثر
لم أعد أحبك كما اعتدتني ولكني لا أستطيع أن أنهي حجم وجودك في يومي
ومواصلتك لمهاتفتي تزيد حرقتي تضاعفاً أتوسده قبل أن يقتشعني النوم منك
واستنتجت أوحال فكري بأن حبك لا يوجه لي ، بل متعة بعظمتك واستمتاعاً بإلقاء الأوامر
لأني أفرطت في عطائي .. بخلت في تقديم أقل حقوقي إلي
خذلني ما أوصلتني إليه ! كونك أمامي بكل حقائقك أزاح جمال صورتك البراقة في الماضي
خذلت شوقي لمستقبلي الذي فقدت حماسي له
وخذلت قلبي الذي انتظر أمراً أجمل من أن تقدمه لي أنت
وبالرغم من كل ذلك ..
لا أتوقف عن المسير بأرجلي الدامية إلى جانبك !
أخبرني إن أوجدنا نتيجة ما ! فالإرهاق يسيطر على الموقف على الرغم من كونك سيداً له
وعلى كونك تقود أجمع مشاعري لما تريد ! أنت وحسب .. وأنت فقط من أكون مطيعة له
إني خلقت لأكون أنثى متمردة لا تنصاع لأحدهم ، واتسمت بأشد أنواع العناد
ولكني منحتك لوحدك الكثير لدرجة نسيت فيها نفسي وشخصي !
أعدت تأهيل حالي من جديد لأمثل لك مواصفاتك المثالية
تغيرت تماماً من رأسي لأخمص قدمي .. وغيرت قلبي وبدلته بآخر
وكنت أهز رأسي إيجاباً لكل مابدر منك تجاهي ، ولا أعلم لأين وصلنا
أجهل لأين تقودني بمثل كمية الطمع التي بين يديك
استفردت بكل جزء مني ، ومازلت تفرض علي المزيد من الشكوك الدائمة
اختنقت من أنانيتك !
بدأت حلاوة كلماتك تتلاشى وسيطر عليها الجفاف
زهقت أطرافي سيرها المتواصل معك للمجهول !
لم أنظر لأحدهم أبداً معك ..
وحتى إن خلوت بنفسي ، كنت أزيح نظري عن الجميع خشية أن يقتلعوك مني
أصبحت أدرك عيوبك وعشقك لتملكي أكثر منك أنت
وحينما نظرت لواقعي بعين الإعتبار .. خشيت أن أكرهك ثم أضيع
لأني كرست نفسي لك ، أصبحت أجهل كل شيء غيرك .. لا أعرف أياً من الاتجاهات
لكونك قائد السفينة لدهور طويلة ، كنت أغفو بدواخلك لا أكثر
لم أعد أحبك كما اعتدتني ولكني لا أستطيع أن أنهي حجم وجودك في يومي
ومواصلتك لمهاتفتي تزيد حرقتي تضاعفاً أتوسده قبل أن يقتشعني النوم منك
واستنتجت أوحال فكري بأن حبك لا يوجه لي ، بل متعة بعظمتك واستمتاعاً بإلقاء الأوامر
لأني أفرطت في عطائي .. بخلت في تقديم أقل حقوقي إلي
خذلني ما أوصلتني إليه ! كونك أمامي بكل حقائقك أزاح جمال صورتك البراقة في الماضي
خذلت شوقي لمستقبلي الذي فقدت حماسي له
وخذلت قلبي الذي انتظر أمراً أجمل من أن تقدمه لي أنت
وبالرغم من كل ذلك ..
لا أتوقف عن المسير بأرجلي الدامية إلى جانبك !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق