منذ نظرتي الأولى لك بت أمقتك بلا سبب فأحاول تجنبك في كل لحظة تقع بها عيني عليك
ولكني قد أدركت سر تجنبي ، فقد اختارك قلبي فخشيت أن يندفع في جدول نهر جارف يدعى " أنت "
خرجت للتو من حب فاشل فأتيتني كملاك تنتشلني عيناه العسليتان
إلى بحيرة تملؤها الحلاوة .. وطعم العسل !
جنتك أشهى مما ينبغي ، فأي عشق يجعلني أقبّل صورة أنت صاحبها ؟
وأي عشق يجعلني أكرر إعادة نظرِ كلما تظهر به من ذكريات وأوراق ، فعندما تقف أمامي أضطرب وأنسى
خشيتك كثيراً لست لأني أخاف منك ، ولكن قد أرعبني أن تعاود بي الخذلان
ولكني شهدت الطمأنينة في جوفك ، وانبعثت منك السكينة لتفتح عيناي على أضواء السلام
قد لا أكون قد وقعت في حبك من نظرتي الأولى ..
ولكني أتأكد الآن بأني قد وجدت فيك شيئاً قد افتقدته منذ اللقاء
دون أن أعلم ماهيتك ، أجهلك ولكنني أريدك ، أرقب ببشاشتك مستقبلي
يشغلني غضباً كل من يستحق ابتسامتك ، وإن علمت أنك لست لي
لكني أيقنت أنك ستكون لي لا شعورياً ، فابتدأت تأهيلاً مبكراً لشخصي قبل أن أحتفظ بك
ستكون لي كما هي أحاسيس النور على من أرهقه ظلام الكهوف الدائم
فأنت إلهامي ، أحتاج تعبيراً يحمل قلبي الثقيل فلا أجد سبيلاً له سوى الوقوف أمامك ومشاهدتي لتحركاتك
أحتفظ بالعديد من المصطلحات التي أقتبسها من فخامة هيبتك
فتساعدني لأصل لمقدار ما أحتاج وصفه في كل ما شهدته من جمال بأعماقك
إن مثلت الطهارة في إنسان فستكون بالتأكيد مصدراً لها ، وإن صنفت إلى الجنون فستكون علتي تدعى " أنت " !
ولكني قد أدركت سر تجنبي ، فقد اختارك قلبي فخشيت أن يندفع في جدول نهر جارف يدعى " أنت "
خرجت للتو من حب فاشل فأتيتني كملاك تنتشلني عيناه العسليتان
إلى بحيرة تملؤها الحلاوة .. وطعم العسل !
جنتك أشهى مما ينبغي ، فأي عشق يجعلني أقبّل صورة أنت صاحبها ؟
وأي عشق يجعلني أكرر إعادة نظرِ كلما تظهر به من ذكريات وأوراق ، فعندما تقف أمامي أضطرب وأنسى
خشيتك كثيراً لست لأني أخاف منك ، ولكن قد أرعبني أن تعاود بي الخذلان
ولكني شهدت الطمأنينة في جوفك ، وانبعثت منك السكينة لتفتح عيناي على أضواء السلام
قد لا أكون قد وقعت في حبك من نظرتي الأولى ..
ولكني أتأكد الآن بأني قد وجدت فيك شيئاً قد افتقدته منذ اللقاء
دون أن أعلم ماهيتك ، أجهلك ولكنني أريدك ، أرقب ببشاشتك مستقبلي
يشغلني غضباً كل من يستحق ابتسامتك ، وإن علمت أنك لست لي
لكني أيقنت أنك ستكون لي لا شعورياً ، فابتدأت تأهيلاً مبكراً لشخصي قبل أن أحتفظ بك
ستكون لي كما هي أحاسيس النور على من أرهقه ظلام الكهوف الدائم
فأنت إلهامي ، أحتاج تعبيراً يحمل قلبي الثقيل فلا أجد سبيلاً له سوى الوقوف أمامك ومشاهدتي لتحركاتك
أحتفظ بالعديد من المصطلحات التي أقتبسها من فخامة هيبتك
فتساعدني لأصل لمقدار ما أحتاج وصفه في كل ما شهدته من جمال بأعماقك
إن مثلت الطهارة في إنسان فستكون بالتأكيد مصدراً لها ، وإن صنفت إلى الجنون فستكون علتي تدعى " أنت " !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق