كان مكانك في قلبي واسعاً .. لدرجة ضجرت بها من حشوهِ بالأشخاص
فارقتك .. ثم تقربت إلى الكثير من بعدك ، لئلا يقتلني وجود مقعدك الفارغ بداخلي
ابتعدت عنك كثيراً ، ولا يسمح عقلي لي أن أعود ، بالرغم من أنين قلبي
إلا أن ثمة ماتسمى كرامة .. تقضي على أجمع التحملات
فعندما تنكسر بسببك .. مهما عاودت إلصاقها تتساقط أمامي من جديد
لا أخالف قلبي حينما يهتف بحبك ، ولكن الحب ليس كاف لكل شيء
آمنت بالحب كثيراً ، وحملته مالا طاقة له به ، ذبل الحب ولم يُسقى
تأتي لحظات أكرهك بها ، ولكن ضعفي يتغلب علي في كل مرة أشتم فيها ذكراك
كنت أرقبك من بعيد ، واعتدت على اللحظات التي أعض بها على شفتاي بقسوة
في كل مرة أراك توجه بها محبتك لغيري ..
ليس لأنني اعتدت عليها ، لكن لأني مازلت أحتاجها
كلانا يدرك تماماً مدى حاجتنا للماضي ، وكلانا يرفض التقدم .. كلانا يهاب الخطوة
المضي مؤلم في حال وجود احتمالية العودة إلى الخلف
وأنا وأنت ، على الرغم من قوة حبنا إلا أننا كنا طيران بلا تغريد
أحببنا بعضنا كثيراً ولكن بصمت .. كنا ندفن الكلمة ألف مرة في اللحظة
وكنا نهرول لإشباع أنفسنا بالشجار ، ولكننا لا نقوى حُلوَ الكلام
اكتشفت ذلك مؤخراً ، ولكننا ضعيفين حقاً ، كـ نملتين تعيشان بداخل القلعة
ضخم هو عالمهم ، لكنهم لم يدركوا أهميته أبداً ، سوى عندما هُدِم وعاشوا أسفل الأمطار
استنجدتُ أنا بالكثير كما فعلت أنت ، بكل مابوسعنا أردنا رؤية مشاعر الغيرة لدى كلانا
ولكننا كنا نحترق ونئن والناس نيام ، ثم نبتسم لهم بالنهار !
هكذا استمر عشقنا .. مابعد النهاية ..
فارقتك .. ثم تقربت إلى الكثير من بعدك ، لئلا يقتلني وجود مقعدك الفارغ بداخلي
ابتعدت عنك كثيراً ، ولا يسمح عقلي لي أن أعود ، بالرغم من أنين قلبي
إلا أن ثمة ماتسمى كرامة .. تقضي على أجمع التحملات
فعندما تنكسر بسببك .. مهما عاودت إلصاقها تتساقط أمامي من جديد
لا أخالف قلبي حينما يهتف بحبك ، ولكن الحب ليس كاف لكل شيء
آمنت بالحب كثيراً ، وحملته مالا طاقة له به ، ذبل الحب ولم يُسقى
تأتي لحظات أكرهك بها ، ولكن ضعفي يتغلب علي في كل مرة أشتم فيها ذكراك
كنت أرقبك من بعيد ، واعتدت على اللحظات التي أعض بها على شفتاي بقسوة
في كل مرة أراك توجه بها محبتك لغيري ..
ليس لأنني اعتدت عليها ، لكن لأني مازلت أحتاجها
كلانا يدرك تماماً مدى حاجتنا للماضي ، وكلانا يرفض التقدم .. كلانا يهاب الخطوة
المضي مؤلم في حال وجود احتمالية العودة إلى الخلف
وأنا وأنت ، على الرغم من قوة حبنا إلا أننا كنا طيران بلا تغريد
أحببنا بعضنا كثيراً ولكن بصمت .. كنا ندفن الكلمة ألف مرة في اللحظة
وكنا نهرول لإشباع أنفسنا بالشجار ، ولكننا لا نقوى حُلوَ الكلام
اكتشفت ذلك مؤخراً ، ولكننا ضعيفين حقاً ، كـ نملتين تعيشان بداخل القلعة
ضخم هو عالمهم ، لكنهم لم يدركوا أهميته أبداً ، سوى عندما هُدِم وعاشوا أسفل الأمطار
استنجدتُ أنا بالكثير كما فعلت أنت ، بكل مابوسعنا أردنا رؤية مشاعر الغيرة لدى كلانا
ولكننا كنا نحترق ونئن والناس نيام ، ثم نبتسم لهم بالنهار !
هكذا استمر عشقنا .. مابعد النهاية ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق