سئمت كل شيء عداك
اصبحت الأمور اكثر مللاً .. عانيت الروتين
اعتليت كل افكاري .. فكنت الأفكار الوحيدة الذي لا تمل
غفوت فرأيتك في بستان
بين زهور متفتحة .. تناديني مرخياً ذراعيك
وددت لو كان بإمكاني أن اسدل نفسي بجوفها فأرتاح
هرولت حينها كثيراً .. فكنت حلماً كالسراب .. تبتعد كلما اقتربت
كان حلمي يسخر مني .. مخبراً لي .. انني لن أصلك حتى بأحلامي
كل سراب كان يؤدي اليك .. وكل طرق يومية اسلكها لأنساك
كان العالم مظلماً واقتصر الضياء في طيفك
حينما تعتلي أفكاري .. تنير عيناي لأجدك بأبهى حلتك في أخيلتي
كنت صدفة جميلة .. وجدتني في جميع ملامحك
لم أعترف من قبلك بحبٍ من نظرة أولى
ولكن ذلك الشعور النادر الذي راودني .. كان يخبرني بأن أمامي شريك أفكاري
كفارس أحلام عذراء تداعبها براءتها
وكمفتاح لقفل لم يفكر يوماً بأن يرحب بأحدهم
ليتك تعلم .. أو بالأحرى .. ليتك تعود مرة أخرى
أنتظرك يامن أجهلك .. وأسقي حبك أنقى مياه دنياي يا أجمل بساتيني
لم ألحظ بأحلامي سوى وجودك ببستان
ولم ألحظ من كل البستان سواك .. لم تعطِ لأي الورود فرصة للظهور
كنت الأجمل والأبهى هناك .. والأكثر سحراً في الأحلام والواقع
اصبحت الأمور اكثر مللاً .. عانيت الروتين
اعتليت كل افكاري .. فكنت الأفكار الوحيدة الذي لا تمل
غفوت فرأيتك في بستان
بين زهور متفتحة .. تناديني مرخياً ذراعيك
وددت لو كان بإمكاني أن اسدل نفسي بجوفها فأرتاح
هرولت حينها كثيراً .. فكنت حلماً كالسراب .. تبتعد كلما اقتربت
كان حلمي يسخر مني .. مخبراً لي .. انني لن أصلك حتى بأحلامي
كل سراب كان يؤدي اليك .. وكل طرق يومية اسلكها لأنساك
كان العالم مظلماً واقتصر الضياء في طيفك
حينما تعتلي أفكاري .. تنير عيناي لأجدك بأبهى حلتك في أخيلتي
كنت صدفة جميلة .. وجدتني في جميع ملامحك
لم أعترف من قبلك بحبٍ من نظرة أولى
ولكن ذلك الشعور النادر الذي راودني .. كان يخبرني بأن أمامي شريك أفكاري
كفارس أحلام عذراء تداعبها براءتها
وكمفتاح لقفل لم يفكر يوماً بأن يرحب بأحدهم
ليتك تعلم .. أو بالأحرى .. ليتك تعود مرة أخرى
أنتظرك يامن أجهلك .. وأسقي حبك أنقى مياه دنياي يا أجمل بساتيني
لم ألحظ بأحلامي سوى وجودك ببستان
ولم ألحظ من كل البستان سواك .. لم تعطِ لأي الورود فرصة للظهور
كنت الأجمل والأبهى هناك .. والأكثر سحراً في الأحلام والواقع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق