الأشدّ ريبة من الحب كان هو الخوف منه ُ
عندما أحتاج منك الكثير من المشاعر ، يصعب عليّ ردها بسوى الصمت
" أحبكِ "
حينما ينطقها صوتك العذب بألم ، كانت كموت بطيء يقلص قلبي ليبدو هزيلاً !
كنت القوية أمام الجميع عداك ، ضعيفة جداً عند ذكر اسمك
كورقة خريف مكسورة تتشتت أجزاء عدّة مراراً
كلما جرفتها الرياح بعيداً عن جذورها التي اعتادت عليها !
ولا أطيق انجرافي معك .. على الرغم من أن الموت يجيء منك عذباً
فكل ما يتعلق بك يؤلمني ، يرهقني ، يشتتني !
ومن أنت لتجعل مبادئاً بناها عقلي لسنوات تتلاشى بلحظة
تماماً كما هي أنفاسنا كلما نلتقي !
تحتضننا دموعنا مختلطة بضحكاتنا كحقل من الجنون الذي نعده جنتنا !
اخترقتني لتحولني بشكل مفاجئ إلى نزيف تعالجة سمومك !
وأتساءل كلما أتأملك :
كيف تجعلني معك أشعر بطمأنينة المحتضرين في فراش موتهم ؟؟
ومن أكثر ما أحزنني ..
" الحروب ، مناظر المجاعات ، وإدمانك ! "
عندما أحتاج منك الكثير من المشاعر ، يصعب عليّ ردها بسوى الصمت
" أحبكِ "
حينما ينطقها صوتك العذب بألم ، كانت كموت بطيء يقلص قلبي ليبدو هزيلاً !
كنت القوية أمام الجميع عداك ، ضعيفة جداً عند ذكر اسمك
كورقة خريف مكسورة تتشتت أجزاء عدّة مراراً
كلما جرفتها الرياح بعيداً عن جذورها التي اعتادت عليها !
ولا أطيق انجرافي معك .. على الرغم من أن الموت يجيء منك عذباً
فكل ما يتعلق بك يؤلمني ، يرهقني ، يشتتني !
ومن أنت لتجعل مبادئاً بناها عقلي لسنوات تتلاشى بلحظة
تماماً كما هي أنفاسنا كلما نلتقي !
تحتضننا دموعنا مختلطة بضحكاتنا كحقل من الجنون الذي نعده جنتنا !
اخترقتني لتحولني بشكل مفاجئ إلى نزيف تعالجة سمومك !
وأتساءل كلما أتأملك :
كيف تجعلني معك أشعر بطمأنينة المحتضرين في فراش موتهم ؟؟
ومن أكثر ما أحزنني ..
" الحروب ، مناظر المجاعات ، وإدمانك ! "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق