حزن مريب ، مُزِج بين برود الصمت والنار
قلب يوشِك على الانفجار !
إليكَ يجثو بإذلالٍ مصيري ، وإليك لوحدك القرار
أحاسيسٌ مشتتة .. جل ما تخشاه ندم الانهمار
هل من دواء لحبك ، أم ثمة مسكن لبركان الإنتظار ؟
هل من لطفي أن أصمت ، وأجادل حبي في الأسحار ؟
وهل هناك ما يغمد الجفاء .. ويرد روحاً أطفأتها الأقدار ؟
ياصاحب الطرق المعقدة ، ألا يوجد من خلودِ المحبة فرار ؟!!
جرت عادة رجوعي للماضي منتظمة ، وعشقت نفض الغبار
وإن لم يكن لك وجود في حاضري ، سأنتفع بوجود التذكار
إن كان الأمس حريقاً من ثلج ، فالغد وما بعده انتحار !
قلب يوشِك على الانفجار !
إليكَ يجثو بإذلالٍ مصيري ، وإليك لوحدك القرار
أحاسيسٌ مشتتة .. جل ما تخشاه ندم الانهمار
هل من دواء لحبك ، أم ثمة مسكن لبركان الإنتظار ؟
هل من لطفي أن أصمت ، وأجادل حبي في الأسحار ؟
وهل هناك ما يغمد الجفاء .. ويرد روحاً أطفأتها الأقدار ؟
ياصاحب الطرق المعقدة ، ألا يوجد من خلودِ المحبة فرار ؟!!
جرت عادة رجوعي للماضي منتظمة ، وعشقت نفض الغبار
وإن لم يكن لك وجود في حاضري ، سأنتفع بوجود التذكار
إن كان الأمس حريقاً من ثلج ، فالغد وما بعده انتحار !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق