قابلتك مذهولة فتمنيت أن تخلق أرض لا تحمل كل ذلك الكم من البشر
أتمنى لو وُجد فضاء لنا نحن الأثنان لا ثالث سوانا .. لأهنأ بك وأستفرد بحبك بقربي
ونحلق سوياً دون مصدر للجاذبية سواك .. فما أغادرك مطلقاً
ضج لقاءنا بالعديد من الأناس فمقتهم بلا ذنب لهم .. سوى أنني أحبك
تجبرني ملامحك على الصمت حينما أرقبها لأنسى نفسي وأشاهدك كالحلم الجميل
تنطبق عليك أجمع معانٍ تعبر عن الملائكية .. وفخامة الظهور وضخامته
أراك فأتوعد نفسي لأن أكون صالحة فأحمد ربي على نعمتي لرؤياك
وأهيم فأخالك تقدم مجتراً إياي إلى عالمنا وحيداً
كيف لعينيك أن تحمل معاني الكمال بداخلها ؟!
كيف للسان أن يتكلم بأنغام تبدر كلحن يطرب عليه العالم .. فيلهو على غير مهله ؟!
" رسمت لوحتك في أحلامي
وتراقصت عليها أنغامي
فاستحقت أكمل معاني غرامي "
لا أعرفك أبداً .. لكني أغيب عن وعيي حينما أراك .. وذلك كافٍ لأن أحبك
خُلقت أنت كالسحر .. وشهدت نفسي مسحوراً
توق لا تملأه مناقصات .. في كل نظرة ألقيها على عاتقيك
أبدو بلهاء لأنني أعشقك .. وتبدو أحمقاً لأنك تعجب التفاتاتي مدهوشاً
تنسحب المخاوف بأجمعها فتجترك عيناي لي ، أريد اختطافك بين أمتعتي
أريدك لي أيها المجهول .. وأشهد جنوني بفخرٍ مادمتَ مصدراً
افتتح التألق بزهو ليتوجك مليكاً لمملكة الهذيان .. !
ملهماً للمحتضر ، وملوناً للسواد ، ومضيئاً لكهوف الظلام
نامت أساريري على بركان سيثور باطمئنان ، وعجبت العقول صنع تالفها
.
.
تكون لدغة العقرب أحياناً جميلة !
أتمنى لو وُجد فضاء لنا نحن الأثنان لا ثالث سوانا .. لأهنأ بك وأستفرد بحبك بقربي
ونحلق سوياً دون مصدر للجاذبية سواك .. فما أغادرك مطلقاً
ضج لقاءنا بالعديد من الأناس فمقتهم بلا ذنب لهم .. سوى أنني أحبك
تجبرني ملامحك على الصمت حينما أرقبها لأنسى نفسي وأشاهدك كالحلم الجميل
تنطبق عليك أجمع معانٍ تعبر عن الملائكية .. وفخامة الظهور وضخامته
أراك فأتوعد نفسي لأن أكون صالحة فأحمد ربي على نعمتي لرؤياك
وأهيم فأخالك تقدم مجتراً إياي إلى عالمنا وحيداً
كيف لعينيك أن تحمل معاني الكمال بداخلها ؟!
كيف للسان أن يتكلم بأنغام تبدر كلحن يطرب عليه العالم .. فيلهو على غير مهله ؟!
" رسمت لوحتك في أحلامي
وتراقصت عليها أنغامي
فاستحقت أكمل معاني غرامي "
لا أعرفك أبداً .. لكني أغيب عن وعيي حينما أراك .. وذلك كافٍ لأن أحبك
خُلقت أنت كالسحر .. وشهدت نفسي مسحوراً
توق لا تملأه مناقصات .. في كل نظرة ألقيها على عاتقيك
أبدو بلهاء لأنني أعشقك .. وتبدو أحمقاً لأنك تعجب التفاتاتي مدهوشاً
تنسحب المخاوف بأجمعها فتجترك عيناي لي ، أريد اختطافك بين أمتعتي
أريدك لي أيها المجهول .. وأشهد جنوني بفخرٍ مادمتَ مصدراً
افتتح التألق بزهو ليتوجك مليكاً لمملكة الهذيان .. !
ملهماً للمحتضر ، وملوناً للسواد ، ومضيئاً لكهوف الظلام
نامت أساريري على بركان سيثور باطمئنان ، وعجبت العقول صنع تالفها
.
.
تكون لدغة العقرب أحياناً جميلة !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق