لا أعترف أني معتوهة أمامك .. سوى حينما ترحل
أشتاقك وأنتحبك .. ثم ألتقي بك لقاءاً صامتاً يكسوه جدار صلب لا يُكسر
ضجت الدنيا بالأحباب .. وبقيت أنا الوحيدة التي توئد مشاعرها قبل أن تولد
أدرك أني أحبك ، ولكني أتناسى ذلك أمامك لأظهر كما أنا بالنسبة لك ، مجرد امرأة اعتيادية
وصفوني بالمتصلبة عدة مرات ، كان ذلك لا يؤلمني
سوى عندما جيء بنهاية مشوارنا ، لأقتل حباً نمى سنواتٍ داخلي دون أدنى غذاء
فعندما أشع ضوء الحقيقة أحرق عيناي ، وهطلت دموع الأسف نادمة أيامها
لم أبال بوصفهم أبداً يا أنت ! مجرد أنني قد آلمني الاعتراف به لنفسي
بقيت ألقاك دهوراً أوحشتها كهوف السكون ، رمت بها دروب الخوف
آمنت أياماً عديدة بأنك لست سوى أداة مخدرة تجبرني على الصمت
ولكن مشاعري تبكي الزمن ، وتخاف مستقبلها دون رؤياك ، فتحترق ويخنقني دخانها
هرولت خلفك عيناي فتمنتا أن تخرجا للتنزه ، يتسللا كفيكِ ليعيشا بها
انتهت أيامنا ، وحانت ساعة الرحيل ، لم أقوَ حتى توديعك
خفية فتحت صندوقاً مختبئاً بثناياي ، رأيته يدمي ، فخنقت حبك علّه يموت
ولكنه عاش حينها وحيداً ، ليست ميتاً ، ولكنه غير قادر على الحياة
صدقني يامن تجهلني !
لا شيء موجع بقدر إخفاء عشقي سوى نهايته البكماء ..
أشتاقك وأنتحبك .. ثم ألتقي بك لقاءاً صامتاً يكسوه جدار صلب لا يُكسر
ضجت الدنيا بالأحباب .. وبقيت أنا الوحيدة التي توئد مشاعرها قبل أن تولد
أدرك أني أحبك ، ولكني أتناسى ذلك أمامك لأظهر كما أنا بالنسبة لك ، مجرد امرأة اعتيادية
وصفوني بالمتصلبة عدة مرات ، كان ذلك لا يؤلمني
سوى عندما جيء بنهاية مشوارنا ، لأقتل حباً نمى سنواتٍ داخلي دون أدنى غذاء
فعندما أشع ضوء الحقيقة أحرق عيناي ، وهطلت دموع الأسف نادمة أيامها
لم أبال بوصفهم أبداً يا أنت ! مجرد أنني قد آلمني الاعتراف به لنفسي
بقيت ألقاك دهوراً أوحشتها كهوف السكون ، رمت بها دروب الخوف
آمنت أياماً عديدة بأنك لست سوى أداة مخدرة تجبرني على الصمت
ولكن مشاعري تبكي الزمن ، وتخاف مستقبلها دون رؤياك ، فتحترق ويخنقني دخانها
هرولت خلفك عيناي فتمنتا أن تخرجا للتنزه ، يتسللا كفيكِ ليعيشا بها
انتهت أيامنا ، وحانت ساعة الرحيل ، لم أقوَ حتى توديعك
خفية فتحت صندوقاً مختبئاً بثناياي ، رأيته يدمي ، فخنقت حبك علّه يموت
ولكنه عاش حينها وحيداً ، ليست ميتاً ، ولكنه غير قادر على الحياة
صدقني يامن تجهلني !
لا شيء موجع بقدر إخفاء عشقي سوى نهايته البكماء ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق