الجمعة، 16 ديسمبر 2011

لطلّتك عبق مميز ، لخطواتك هيبة ، ولابتسامتك نور
وجودك بحد ذاته .. سرور !
أناشد عيناك أن تجيباني ، وتناشدني بما أجهله من أمور

**

يحلم الشخص بتواضع ، ولكن عظمة روعتك كانت أكبر من حلم
أتراه يرغب المتشبع لحد الجنون ، بالمزيد ؟
فعجباً كيف لك أن تغار ؟

**

من قبلك كانت محطات حياتي سريعة ، أحباب يقدمون ويزولون
اعتدت بطبعي ، أن أنساهم فور رحيلهم
وعجبت من صنعي ، بأني نسيتهم حتى قبل رحيلهم ، وأحببتك !

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق