علاقتي بك .. أشبه بغرفة انتظار ملئت بالعديد من أشكال الإناث المحببة لك
منهم العابثة ، والفارغة .. والمعتوهة بوفائها مثلي !
قوافل تسير وتعبر وأقمع بمكاني أنتظر الوقت الذي تفرغ فيه
أهرول لك ببلاهة حينها ، لأحضى بقليل من الشحن العاطفي وأغادر مكملة إنتظاري
وأستمر بتأمل تحركات عقارب الساعة التي تتحول لسلحفاة بينما تكون معك كفهدٍ مهرول لا يأبه بشيء !
لم تكن تحبني ! أيقنت ذلك منذ أول لقاء .. كنت فقط تستمتع بمدى حبي لك !
كنت تعرف أشد المعرفة أنني أملك للموت اصطلاحين ، فقدان الحياة وفقدانك !
والأقسى هو استغلالك لي
فكنت تطوف الأرجاء لتعود بثقة كاملة لي ، أرحب بك بابتسامة عريضة وذراعين متأهبة لاستقبال دافئ يليق بك !
فيذوب جليدك بين يدي ، لتعيد تجميعه بقوالب تتلذذ بتجميدها !
لم يكن ذلك مهشماً ، فها أنت لم تتغير منذ لقاءنا ..
اتعلم ماهو الأشد ألماً ؟
هو أنني أعلم بمدى كذب وعودك .. وأرى خيانتك بصمت لأستمر بادعائي أمام الناس
" دوماً ما يقول بأنني فريدة ومختلفة " فأرى بأنني " متخلفة " بدفاعي عنك !
تلك قد كانت جرعة المرارة الأشد سخفاً !!
منهم العابثة ، والفارغة .. والمعتوهة بوفائها مثلي !
قوافل تسير وتعبر وأقمع بمكاني أنتظر الوقت الذي تفرغ فيه
أهرول لك ببلاهة حينها ، لأحضى بقليل من الشحن العاطفي وأغادر مكملة إنتظاري
وأستمر بتأمل تحركات عقارب الساعة التي تتحول لسلحفاة بينما تكون معك كفهدٍ مهرول لا يأبه بشيء !
لم تكن تحبني ! أيقنت ذلك منذ أول لقاء .. كنت فقط تستمتع بمدى حبي لك !
كنت تعرف أشد المعرفة أنني أملك للموت اصطلاحين ، فقدان الحياة وفقدانك !
والأقسى هو استغلالك لي
فكنت تطوف الأرجاء لتعود بثقة كاملة لي ، أرحب بك بابتسامة عريضة وذراعين متأهبة لاستقبال دافئ يليق بك !
فيذوب جليدك بين يدي ، لتعيد تجميعه بقوالب تتلذذ بتجميدها !
لم يكن ذلك مهشماً ، فها أنت لم تتغير منذ لقاءنا ..
اتعلم ماهو الأشد ألماً ؟
هو أنني أعلم بمدى كذب وعودك .. وأرى خيانتك بصمت لأستمر بادعائي أمام الناس
" دوماً ما يقول بأنني فريدة ومختلفة " فأرى بأنني " متخلفة " بدفاعي عنك !
تلك قد كانت جرعة المرارة الأشد سخفاً !!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق