صباح الألم الناعم إلى جانبك ..
يا بحراً يسدل أمواجاً عنيفة تدفعها رياح مفاجئة
إلى بصيص أمل يملؤه نحيب الخوف
إلى سعادة تختلط أبداً بالدموع والقلق
إلى ذلك النوع الفريد من الاطمئنان المطلق
إلى حلم أماته السكون ، إلى أمنيات أحكمت ستائرها عن الضوء لتغفو بالظلمة المريحة
إلى زهرة بريئة قد نبتت بداخلي مسبقاً لتموت موءودة
إلى أغصان قد قتلها الخذلان ، وأحيتها طلة بهية تسرق القلوب فعادت لتنمو مرة أخرى
اشتاقت روحي للحياة ، يا أعظم أسباب البقاء
صباح الخير .. يا حبي الجديد ..
هي الريبة التي لا نعلم متى وأين هي بدايتها
شعور لا نستطيع أبداً تفسيره
هي شكوك نخشى تعليق آمالنا بها
هي ما ينبت دون أن نسقيه ، لينفجر يوماً
هاك يا حبي قلبي ، قضى العديد من اللحظات منتظراً للقرار
رحلت بقايا العقل ، غلبها ذلك العنيد بعد ملاحقته الدائمة لك
لو كان بإمكاننا أن نعيش بعقلنا ، ما عاد للندم مكان
وما عاد للمشاعر الملونة مكان ، وما عاد للخوف والحزن ملجأ في دواخلنا
عاش قلبي ومات وعاش مرة أخرى بعدما شنّ إعصار حبك أهواءه عليه
أنا لك .. أنا لك .. أنا لك
ولم أعد لي ، ولم يعد صباحي يفتح عيناه على غير محياك داخلي
ولم أستطع بدء تفكيري بغيرك ، ولم أسيطر على سيطرتك لي !
خذني بيديك ، وسلمني من جديد لألوان حياة مرّة كمثل مرارة انتظارها
فما عدت أهوى غير وجودك ..
يا بحراً يسدل أمواجاً عنيفة تدفعها رياح مفاجئة
إلى بصيص أمل يملؤه نحيب الخوف
إلى سعادة تختلط أبداً بالدموع والقلق
إلى ذلك النوع الفريد من الاطمئنان المطلق
إلى حلم أماته السكون ، إلى أمنيات أحكمت ستائرها عن الضوء لتغفو بالظلمة المريحة
إلى زهرة بريئة قد نبتت بداخلي مسبقاً لتموت موءودة
إلى أغصان قد قتلها الخذلان ، وأحيتها طلة بهية تسرق القلوب فعادت لتنمو مرة أخرى
اشتاقت روحي للحياة ، يا أعظم أسباب البقاء
صباح الخير .. يا حبي الجديد ..
هي الريبة التي لا نعلم متى وأين هي بدايتها
شعور لا نستطيع أبداً تفسيره
هي شكوك نخشى تعليق آمالنا بها
هي ما ينبت دون أن نسقيه ، لينفجر يوماً
هاك يا حبي قلبي ، قضى العديد من اللحظات منتظراً للقرار
رحلت بقايا العقل ، غلبها ذلك العنيد بعد ملاحقته الدائمة لك
لو كان بإمكاننا أن نعيش بعقلنا ، ما عاد للندم مكان
وما عاد للمشاعر الملونة مكان ، وما عاد للخوف والحزن ملجأ في دواخلنا
عاش قلبي ومات وعاش مرة أخرى بعدما شنّ إعصار حبك أهواءه عليه
أنا لك .. أنا لك .. أنا لك
ولم أعد لي ، ولم يعد صباحي يفتح عيناه على غير محياك داخلي
ولم أستطع بدء تفكيري بغيرك ، ولم أسيطر على سيطرتك لي !
خذني بيديك ، وسلمني من جديد لألوان حياة مرّة كمثل مرارة انتظارها
فما عدت أهوى غير وجودك ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق